مركز للإبداع والتصميم
تعمل دبي على تطوير مقوّماتها في مجال التصميم لتنافس أهم العواصم العالمية وذلك من خلال الاستثمار في الإنسان والبنية التحتيّة.
- "بالافي دين"المؤسس والمدير الإبداعي لاستوديو "رور"، designbyroar.com“تؤثر المساحات التي نمضي فيها معظم وقتنا على كل ما نقوم به.“
- "كاتيا كوفتونوفيتش"مصممة أزياء، katyakovtunovich.com“لم يحبّذ الناس فكرة استخدام قماش الأريكة لتصميم الملابس، ولكنّها كانت فكرة رائعة، فطبّقتها.“
- "جانوس روستوك"مهندس معماري“سرّني جداً العمل على المخططات الرئيسية ومشاريع الهندسة المعمارية في دبي لأنّ تنفيذها مباشر. يمكنك أن ترسم مُخطّطاً وتنفّذه على الفور، ومن الأمثلة على ذلك دبي أوبرا. ليس بالسهل أبداً أن تنتقل من الرسم الأوّلي إلى المبنى النهائي في غضون أربع سنوات فقط. إنّه أمر لا يُصدَّق.“
جماليات استوديو "رور"
مساحة للتفكير والإبداع في استوديو "رور"
أثناء العمل، استوديو "رور"

تبادر علامات الموضة مثل "ذا جيفينج موفمنت" إلى اعتماد سياسات من شأنها أن تدعم الموضة المستدامة والمسؤولية الاجتماعية
حي دبي للتصميم، دبي
"آي سي دي - بروكفيلد بليس" من تصميم "فوستر 1 بارتنرز" | تجسيد مذهل لبراعة "فوستر" في التلاعب بالمساحة والضوء، لاسيما في القاعة المركزية داخل هذا البرج المؤلف من 53 طابقاً. يمتاز المبنى بأجوائه الدافئة على الرغم من ضخامته.
دبي أوبرا من تصميم "جانوس روستوك" | ابتكر المهندس المعماري الدانماركي "جانوس روستوك" التصاميم الرئيسية للعديد من معالم دبي. يتميّز تصميم دار الأوبرا بتسهيل التواصل والتفاعل مع المارة في الشارع.
قاعة الحفلات الموسيقية في دبي أوبرا
مسجد الفاروق، البستكية، حي الفهيدي التاريخي
برج "ذا أوبوس" من تصميم زها حديد | اكتمل البرج العام الفائت ويضمّ فندق "إم إي دبي" ومطعم "ماين". طرحت حديد المشروع للمرة الأولى عام 2007، وكان الفندق الوحيد الذي صمّمت المهندسة البريطانية العراقية الراحلة ديكوره الداخلي والخارجي.
مركز دبي التجاري العالمي، من تصميم "جون آر هاريس" | بُني هذا المركز عام 1979 وكان أول ناطحة سحاب في دبي. يضمّ البرج 21 قاعة و40 غرفة لعقد الاجتماعات و38 طابقاً، كما يستضيف أكثر من 500 فعالية سنوياً.
حي الفهيدي التاريخي، دبي القديمة | يقع حي الفهيدي التاريخي على ضفاف خور دبي، ويُعتبر وجهة تراثية وتاريخيّة مُميّزة كما يوفّر إطلالات رائعة. يعود تاريخ قلعة الفهيدي إلى العام 1787 وما زالت مراكب الدهو التراثيّة تعبر ممراتها المائية حتى يومنا هذا.
حوّل قطاع الإعلام والترفيه في دبي المدينة إلى بوابة لأسواق الشرق الأوسط وجنوب آسيا وإفريقيا.